يُظهر الفلسطينيون مدى عزيمتهم وإصرارهم على تشبّثهم بحقوقهم وأرضهم، وها هم بالمرصاد لوباءين "الكورونا" والاحتلال الصهيوني الذي يعتبر الأشد خطراً وإجراماً من الفيروس.وككلّ عام، في الثلاثين من آذار، يجدّد الشعب الفلسطيني ومتضامنون من دول العالم، عهدهم بإحياء "يوم الأرض" الفلسطيني للتأكيد على تمسّكهم بأرض فلسطين وحق العودة وهويتهم الوطنيّة،
حاول المواطن م.ع.ف. إحراق نفسه احتجاجًا على تردي أوضاعه المعيشية، حيث اعتلى سطح سيارته أمام مبنى القصر البلدي في صيدا، وصب على نفسه مادة البنزين وإخرج من جيبه ولاعة، استعداداً لإحراق نفسه.
عاماً بعد عام، تتفاقم أزمة المدرّسين «المتعاقدين» لتعليم التلامذة اللاجئين السوريين، ويتزايد عدد المدارس المخصصة لهم، وبحجتهم تتزايد حيل الحكومات والمعنيين بالملف لاستعطاف المجتمع الدولي لزيادة التمويل من الدول المانحة، والجميع يستفيد من تلك الهبات أو القروض، ما عدا أصحاب الحق نفسه، وما «بروكسل»
أصدر رئيس الاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين في لبنان كاسترو عبد الله تصريحاً صحفياً اليوم، مستنكراً سياسات "نهب صندوق نهاية الخدمة في الضمان الاجتماعي".
اعلن نقيب المحامين في بيروت ملحم خلف، في بيان اليوم، انه "يتم التداول عبر الإعلام وصفحات التواصل الاجتماعي بصورة قرار داخلي صادر عن مجلس نقابة المحامين في بيروت موضوعه البت بطلب "إذن ملاحقة" مقدم من القضاء المختص لمتابعة إجراءات قضائية لإصدار حكم في نزاع عالق أمامه ما بين زميل وشخص آخر".