الخميس، تشرين(۲)/نوفمبر 14، 2024

غريب لـ "الميادين": إعادة تكوين السلطة بحكومة انتقالية من خارج هذه المنظومة

Published in أخبار الحزب

لقاء حوار مع الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني الرفيق حنا غريب عبر تلفزيون "الميادين"، حول انتفاضة 17 أكتوبر وضرورة توحيد قوى الاعتراض والعمل معاً لإعادة تكوين السلطة بحكومة انتقالية من خارج هذه المنظومة. وأكد غريب أن سعد الحريري استقال بطلب أميركي... و"يجب تغيير أسلوب قطع الطرقات. وشدّد على "أن أكبر عملية نصب في تاريخ العالم حصلت على يد السلطة الحالية، لقد جفّ المال العام التي كانت تعتاش على حسابه الأحزاب مما سيؤدي إلى أزمة كبيرة".
Read more...

غريب: نحن بحاجة إلى حكومة إنتقالية تعمل على إعادة تكوين السلطة

Published in أخبار الحزب

 شدّد الأمين العام لـ "الحزب الشيوعي اللبناني" حنا غريب على "ضرورة كشف حسابات كل المسؤولين لمعرفة أين ذهبت الأموال المنهوبة، فحتى رئيس الجمهورية ميشال عون أعلن أن الدولة ليست مكسورة بل منهوبة. إذا من الذي قام بنهبها؟"، داعياً إلى "كشف الحقيقة للناس"، معتبرا أن "هذا الأمر لن يحصل لأنهم لن يقوموا بكشف بعضهم البعض لأنهم جميعا شركاء في الفساد".
Read more...

الشيوعي: لرفض حكومة سلطة الانهيار

Published in بيانات

يرى المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني أن الاستشارات النيابية يوم الاثنين المقبل من أجل تشكيل حكومة تكنو-سياسية تتجاهل ما حدث ويحدث في لبنان منذ السابع عشر من تشرين الأول حيث انتفض الشعب اللبناني ولا يزال من أجل إجراء التغيير السياسي والاقتصادي والاجتماعي وصولاً إلى بناء دولة مدنية وعلمانية ديمقراطية، واقتصاداً منتجا وعدالة اجتماعية.
Read more...

التغيير، أبعد من لقاء... هو المواجهة!

Published in رأي

العوارض، هي المؤشر الأولي عن حالة المرض، والمدخل الإلزامي لمعالجته، إلّا أنها  أيضاً، يمكن أن تكون السبب في موت المريض، وذلك في حالتين، الأولى، إذا لم يتم التشخيص بشكل صحيح، والثانية إذا تمت معالجة العوارض نفسها من دون التوصّل إلى معالجة المرض بذاته. هذا الموقف الجدلي الناتج من تزامن العلة مع النتيجة، يمكنه أن يشكّل، في حال تدقيقه، أساساً لمقاربات ربما أصبحت مطلوبة اليوم، ليس للحياة الصحيّة للمواطن فقط، بل في حياته السياسية والاقتصادية والاجتماعية المعيشة.
Read more...

د. كمال حمدان حول مسودة البيان الوزاري: لا ثقة في هذه الحكومة...

Published in لبنان

إن طريقة تشكيل الحكومة، تفسر عدم وجود برامج إنقاذية جاهزة في مسودة بيانها الوزاري، وهذا يعني بما لا يقبل الشك بأنها ستتعاطى مع القضايا الكبرى التي ستواجهها بحسب البرامج الموروثة من الحكومة السابقة.وفي هذا السياق، فنّد المدير التنفيذي لمؤسسة البحوث والاستشارات الخبير الاقتصادي د. كمال حمدان ما ورد في الشق الاقتصادي من مسودة البيان الوزاري لحكومة حسان دياب خلال لقاء حواري أجراه مع الإعلامية نانسي السبع عبر برنامج "الحدث" على شاشة تلفزيون الجديد.
Read more...

الشيوعي: التغيير في بنية النظام السياسي أصبح مطلباً آنياً. وعليه، فلا ثقة بهذه المنظومة...

Published in بيانات

 مئة يوم مرّت على انطلاق الانتفاضة الوطنية والشعبية التي تستهدف تغيير قواعد انتاج السلطة في لبنان وإجراء التغيير المطلوب في بنية النظام السياسي الطائفي، عبر حكومة وطنية انتقالية، ذات صلاحيات استثنائية ومن خارج المنظومة السياسية الحاكمة، تتولى إقرار قانون انتخابات نسبي خارج القيد الطائفي واستقلالية القضاء واسترجاع المال العام المنهوب وتحميل التحالف السلطوي – المالي تبعات الأزمة الاقتصادية والمالية التي وصلت إليها البلاد.إن المنظومة الحاكمة تعود بعد مئة يوم من القمع والاعتقال والاعتداء على المنتفضين، وبشكل استفزازي وتحت غطاء حكومة "تكنوقراط ومستقلين"، إلى استخدام الآليات عينها في تشكيل الحكومات السابقة، من حيث اعتماد المحاصصة وغياب البرنامج وتسمية الوزراء الجدد وبتمثيل وازن لأصحاب المصارف والرأسمال، وتوزيع الحقائب، وتدوير الزوايا بزيادة عدد الوزراء، فأتت بالوكيل بدلاً من الأصيل.إن المنظومة الحاكمة بتشكيلها هكذا حكومة، تتحمّل مسؤولية سياسية عن ذلك بكونها ضربت عرض الحائط مطالب الانتفاضة، فعمّقت الأزمة بموقف الاستهتار بمخاطرها، وكذلك أيضاً فإن استقالة المعارضة السلطوية ومحاولتها استغلال الانتفاضة لتحقيق مكاسب فئوية ضيقة تنفيذا لأجندات خاصة أو خارجية، لن تعفي هذه المعارضة من تحمّل المسؤولية الأساسية عن الأزمة.إن هذا المشهد السياسي يؤكد من جديد ان الأزمة التي يعيشها البلد هي أزمة نظامه السياسي الطائفي ونهجه الاقتصادي قبل ان تكون ازمة حكومية، وتعامي المنظومة الحاكمة عن هذا الأمر أكبر دليل على ذلك، بأن لا نيّة ولا مصلحة لديها بتغيير أي من السياسات والسلوكيات التي أدت إلى تفاقم الأوضاع، محذرين من عواقب التمادي في سياسات القمع والترهيب والتخويف بحق المنتفضين، لأن الآلاف المؤلفة التي نزلت الى الشوارع والساحات لن تخرج منها قبل تحقيق مطالبها المحقة.إن مفتاح الخروج من الأزمة الحالية لن يكون إلّا من خارج تلك السلطة ومنظومتها الحاكمة، وبالتالي ان التغيير في بنية النظام السياسي أصبح مطلباً آنياً. وعليه، فلا ثقة بهذه المنظومة، ولا ثقة بحكومة المحاصصة الطائفية والسلطوية، ولا بدّ من الاستمرار في الانتفاضة الشعبية وتجذيرها في معركة طويلة النفس ضمن برنامج يحمل رؤية سياسية واضحة، من شأنها تحقيق التغيير الجذري والانتقال بلبنان من الدولة الطائفية والمذهبية إلى الدولة العلمانية الديمقراطية.                                     المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني
Read more...
Subscribe to this RSS feed