السبت، كانون(۲)/يناير 11، 2025

إدارة الموقع

زبيب: لا إشارة في البيان الوزاري إلى أن هناك تغييراً ما...

Published in لبنان

نظّم الاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين في لبنان في مقرّه بوطى المصيطبة، ندوة حوارية مع الصحافي الاقتصادي محمد زبيب، الذي أكد أن "ما يتم تحضيره اليوم، في البيان الوزاري، هو استعادة لكل البرامج التي كانت مطروحة منذ عشر سنوات حتى اليوم".
Read more...

تظاهرات حول العلاقات اليونانية التركية والمزاحمات الجيوسياسية

Published in عربي دولي

إن صراع الشعوب المشترك هو الرد على "اللعبة" الحربية الخطرة التي نصبتها قوى إمبريالية وطبقات برجوازية وحكوماتها. أجرت منظمات الحزب الشيوعي اليوناني مؤخراً العديد من التظاهرات السياسية في عدة من مدن اليونان حول التطورات الإقليمية والدولية. وكانت تظاهرة ذات صلة قد نظمت بعنوان "التطورات الخطرة في العلاقات اليونانية التركية، ضمن دوامة المزاحمات الجيوسياسية والمصالح المناهضة للشعوب"، بعد ظهر يوم الثلاثاء 28 كانون الثاني / يناير في جامعة بانتيون، من قبل المنظمة القطاعية للحزب الشيوعي اليوناني لمنطقية أتيكي في الجامعات والبحوث ومنطقية الشبيبة الشيوعية اليونانية الطلابية في أثينا.
Read more...

قوى ومجموعات من انتفاضة 17 تشرين الأول: عدم سداد اليوروبوندز مدخلاً إلى إعادة هيكلة شاملة للدين العام

Published in لبنان

عقدت قوى ومجموعات من انتفاضة 17 تشرين الأول مؤتمراً صحافياً حول "الموقف من عدم سداد اليوروبوندز مدخلاً  إلى إعادة هيكلة شاملة للدين العام" في مترو المدينة – الحمرا ظهر يوم الجمعة 28 شباط الجاري.
Read more...

غريب يلتقي السفير الصيني في بيروت

Published in أخبار الحزب

التقى السفير الصيني في لبنان الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني حنا غريب للإطمئنان على التطورات المرتبطة بموضوع مواجهة فيروس الكورونا في الصين، وإجراءات مكافحته، والاستفادة من نجاح الدولة الصينية بقيادة الحزب الشيوعي الصيني في مواجهة هذا الوباء في ظل مخاوف الشعب اللبناني من تفشي المرض في لبنان، وقدرة الدولة على مواجهته.
Read more...

الشيوعي يزور الجبهة الديمقراطية

Published in أخبار الحزب

زار وفد قيادي من الحزب الشيوعي اللبناني ضم الامين العام للحزب الرفيق حنا غريب وعضو المكتب السياسي الرفيق د. عمر الديب مقر الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في بيروت صباح اليوم، وكان في استقبالهم مسؤول الجبهة الديمقراطية في لبنان الرفيق علي فيصل والرفاق محمد خليل، سهيل الناطور، علي المحمود.
Read more...

إطلاق "لقاء التغيير ــ من أجل لبنان الديمقراطي"

Published in لبنان

  تحت شعار" نحو قيام أوسع ائتلاف لكل قوى التغيير الديمقراطي"، أُطلق "لقاء التغيير - من أجل لبنان الديمقراطي"، بدعوة عدد من أحزاب وقوى وشخصيات سياسية ووطنية، يوم الأحد 23 شباط في مسرح المدينة – بيروت.
Read more...

النائب أسامة سعد: لتشكيل جبهة عريضة

Published in لبنان

تناول أمين عام التنظيم الشعبي الناصري النائب الدكتور أسامة سعد، في مقابلة على إذاعة "صوت الشعب"، الأزمة التي يمر بها لبنان وموضوع الاستشارات النيابية وتأجيلها، وأكّد على أهمية تشكيل كتلة وطنية معارضة لفرض ميزان قوى سياسي جديد من أجل فتح مسار التغيير والانتقال من الأزمة المستحكمة في البلد بانهياراتها إلى مجال عام أوسع وأرحب تكون المعارضة الوطنية فيه وازنة وفعّالة. كما تناول  سعد موضوع الفيضانات التي حصلت في معظم المناطق اللبنانية، والتي كشفت عن هشاشة البنى التحتية والفساد في التلزيمات، مؤكّداّ أّنّ مليارات الدولارات قد صرفت على البنى التحتية دون أي نتيجة. وهو ما يدل على أنّ سرقات قد حصلت، إضافة إلى تنفيعات لمقاولين من جماعة السلطة، يضاف إليها الاستهتار في أعمال  الصيانة. واعتبر سعد أنّ "التحقيقات أو الملاحقة العدلية في الموضوع يجب أن تحمّل المسؤولية للمعنيين بمتابعة هذا الملف؛ إن في الوزرات، أم في الادارات المعنية". وشدّد على أن "تكون الملاحقة شاملة، وتطال كل المتسبّبين، كما يتوجب على المسؤولين ان يتحملوا المسؤولية، وليس أن يعتذروا فقط، كما عليهم ملاحقة المتسببين بهذه الأضرا". أمّا في موضوع الاستشارات النيابية وتأجيلها إلى الاثنين المقبل، واعتذار الخطيب بعد لقاء المفتي،  قال سعد أنّ "هناك تخبّطاً وسط أطراف السلطة بعد الانتفاضة الشعبية والتفاهم الرئاسي انهار، وهناك محاولات مستمرة لترميمه لإعادة انتاج النظام نفسه. والانتفاضة فرضت واقعاً جديداً أوجد صعوبات بين أطراف السلطة لإنتاج النظام من جديد، لكون تركيبة السلطة مركبة على محاصصات طائفية ومذهبية".  وأضاف سعد أنّ "التغيير بحاجة إلى موازين قوى تفرضه، ويجب العمل على توفير موازين قوى جديدة تفرض التغيير"، معتبراً أنّ "الانتفاضة ذات الهوية الوطنية تحمل إرادة التغيير، كما ترفض الواقع". وقال "كنا على الدوام مع شركائنا  في العمل الوطني والتقدمي نرفض الواقع ونحمّله اسباب الانهيارات، وأيضاً الانتفاضة تدين المرحلة الماضية وتطالب بالتغيير وعدم إعادة إنتاج النظام نفسه".  وأكّد سعد على أهمية تكتل القوى الوطنية لفرض واقع سياسي جديد يؤدي إلى مسار تغييري عبر مرحلة انتقالية. كما على قوى السلطة التسليم بواقع سياسي جديد فرضته الإرادة الشعبية، وعليها تقديم التنازلات السياسية لننتقل إلى واقع جديد عبر مرحلة انتقالية يعبرها البلد بسلام، وحتى لا نتعرض لمخاطر جدية على المستوى الاجتماعي والأمني.  وأشار سعد الى أهمية أن يشكل الحراك  لنفسه وزناً سياسيّاً، وأن يخلق معادلة سياسية جديدة لفرض خياراته ومواجهة الطبقة السياسية الحاكمة، وذلك عبر بناء معارضة وطنية شعبية وازنة تحمل رؤية وبرنامج يشمل كل الملفات السياسية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها من أجل التغيير الديمقراطي.  وأخيراً شدّد سعد أنه "ينبغي على القوى السياسية  الوطنية المعارضة على مدى عقود من الزمن أن تتواصل  مع المجموعات المعترضة من أجل تشكيل جبهة عريضة للمعارضة الوطنية الشعبية لفرض ميزان قوى جديد في لبنان يفتح مسارات للتغيير والانتقال بسلام من حالة الأزمة المستحكمة بانهياراتها الى مجال عام اوسع وأرحب حيث تكون المعارضة الوطنية فاعلة، وإما أن تكون في السلطة إذا تمكنت من ذلك، أو تكون معارضة تفرض خياراتها على من هم في السلطة".   
Read more...

المصارف تنهب أموال اللبنانيين

Published in لبنان

يعيش اللبنانيون اليوم كابوساً مقلقاً مع الصرف المتزايد للآلاف من وظائفهم، الهزيلة أصلاً، ومن يبقى في عمله يعمل بنصف راتب، بدءاً من موظفي المصارف نفسها التي لا تستطيع تحمل أعباء أشهر قليلة رغم تمتعها بسنوات طويلة من الدلال والدلع. من ارتضى العمل بنصف راتب، خسر حوالي نصف قوته الشرائية جراء انهيار سعر الصرف وغلاء الأسعار والتضخم الحاصل. أما أولئك الذين كانوا معطلين عن العمل، فهم الفئة الأكثر معاناةً، حيث يتجهون إلى انهيار اجتماعي قد يجرّ الكثيرين إلى المجاعة أو التشرّد أو الهجرة، أو الارتهان لمراكز القوى السياسية والمالية لقاء الفتات. المصارف تنهب المال العام والخاص بشكل غير قانوني، وعلى رأسها ودائع المواطنين، خاصة أصحاب الودائع الصغيرة التي يمنعون أصحابها من سحبها دون أي مسوّغ. أين أموال اللبنانيين؟ لقد نهبوها. لقد هرّبوا مليارات الدولارات من ودائع كبار الرأسماليين والطغمة المالية، وأموال المصارف نفسها إلى الخارج، وحوّلوا مليارات الدولارات من الليرة إلى العملات الأجنبية خلال فترة الأزمة. لذلك، لا يستطيعون صرف المال لأصحاب الحق، للمتقاعد الذي وضع جنى عمره في حساب مصرفي، وللموظف الذي يمنعون عنه تعبه، بحجّة حماية مصالحه. المصارف سارقة، ومصرف لبنان يحميها ويغطيها. لقد أعطاها أكثر من 7 مليارات دولار خلال الهندسات المالية منذ 4 سنوات حتى اليوم، لكنّه لا يريد تدفيعها الآن جزءاً من الكلفة المطلوبة للإنقاذ. على المصارف أن تدفع، وعلى مصرف لبنان وحاكمه أن يرضخ. لن يدفع الفقراء الكلفة مرتين. من كان شريكاً في الربح في السنوات الماضية فليكن شريكاً في الخسارة، أما الفئات المستغلة التي عانت وضحّت وقدمت طوال العقود الماضية، فبأي حقّ يطلبون منها أن تكون شريكةً في الخسارة؟ لا لتوزيع الخسائر، نعم لتحميل الخسائر لمن تمتع بجني الأرباح. فلتكن انتفاضاتنا على هذا الطريق، وليدفع كلّ ذي ربحٍ سابقٍ، خسارة اليوم.
Read more...
Subscribe to this RSS feed