الأربعاء، تشرين(۲)/نوفمبر 13، 2024

الصين: تصريحات أميركا عن بياناتنا حول كورونا "وقحة"

Published in عربي دولي

أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجيّة الصينيّة، هوا تشون ينغ، اليوم الخميس، إنّ "المسؤولين الأميركيين يدلون بتعليقات وقحة تلقي بظلال من الشك على تقارير الصين عن حالات الإصابة بفيروس كورونا في البلاد".

Read more...

في ظل تفشي فايروس كورونا... الاحتلال يتعمّد الاستخفاف بسلامة الأسرى

Published in فلسطين

عبّرت الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان، اليوم الأربعاء، عن بالغ قلقها لاستخفاف سلطات الاحتلال "الإسرائيلي" المتعّمد بسلامة وصحة الأسرى والمعتقلين في سجونها في ظل التفشي الواسع لفيروس كورونا.

Read more...

جامعة القدس: نجحنا في انتاج جهاز تنفس صناعي محليًا

Published in فلسطين

أعلنت جامعة القدس، اليوم الأربعاء، عن نجاحها في انتاج جهاز تنفس صناعي محوسب محليًا من تصميم وفريق من أطباء ومهندسي الجامعة كانوا قد باشروا بالعمل على تصميمه وإنتاجه مع تفشي فيروس كورونا وما تبعه من نقص حاد في أجهزة التنفس الصناعي حول العالم.

Read more...

هذيانٌ ينشر الأوبئة

Published in متفرقات

 في ختام فلسفته التي تُعتبر الأهمّ بين نظيراتها في القرن الثامن عشر، يُصرّح كانط بأنّه وَجُب عليه تنحية العقل جانباً لفسح المجال أمام الإيمان. اعتُبرت هذه الجملة مفتاحيّة في كلّ ما تلاها في مجالَي الفلسفة واللاهوت.

على المقلب ذاته، يُصرّح العلّامة السيّد محمّد حسين فضل الله بأنّه إذا تعارض العلم مع الدين، فعلى الدين أن يراجع أوراقه.

لا يزال بعض المتديّنين يرون أنّ مسألة الكورونا «شخصيّة»، أو نوعاً من التحدّي، وأنّ العلم سلاح الملاحدة حصراً (أستعمل مصطلح «الملاحدة»، لأنّ شخصيّة من النخبة الدينيّة نبّهتني مرّة أنّ كلمة «ملحد» لا تُجمَع جمعاً مذكّراً سالماً لأنّ الملحد ليس عاقلاً، وبالتالي يُجمع بصيغة جمع التكسير)، ويذهبون إلى اعتبار العلم وسيلة لتحقيق مؤامراتٍ كَونيّة على أصحاب الرأي القويم.

لا تزال شريحةٌ من هؤلاء مقتنعة أنّ المسألة برمّتها لعبة سياسيّة إقليميّة، وشريحة أُخرى مقتنعة أن الميتافيزيقيا ستشفينا. يقول المنطق إنّ الأزمة، إن بلغت حدّاً حرجاً، فقد يقتنع البعض بضرورة التعاطي الجدّي معها. لكنّ ما يحصل هو العكس. فعلى ما يبدو، كلّما اتّخذت مسألة انتشار الكورونا منحىً جدّياً أكثر، ازداد إنكار هؤلاء وتمسّكهم بأنّ الأزمة غير موجودة أساساً.

قد تفي مساهمة فرويديّة بحلّ المعضلة. في كتابه «قلق في الحضارة» (والعنوان ملائم لواقعنا اليوم)، يناقش فرويد مسألة الدين وارتباطها بالنَفس. ما يهمّنا من هذا النقاش هو الجزء المتعلّق بمبدأ الواقع: وبما أنّ الواقع يجعل حياتنا مستحيلة لا تُطاق، فلا بد من قطع كل صلة به، إذا كنا نحرص على السعادة بصورة من الصور. ويمكننا بهذا الموضع غضّ النظر عن الحياة الاجتماعية الروتينيّة والذهاب للتصوّف والنُسك مثلاً، لكن ثمّة إمكانيّة للمضي قدماً أبعد من ذلك.

لتبسيط المسألة، يستشهد فرويد بالأحلام. فما يجري في الحلم هو بناءٌ على عناصر مستوحاة من الواقع، وإعادة تشكيلها بما يلائم غرائزنا دون التقيّد بالمنطق، وكما يحلو للّاوعي بعد انحلال رقابة الوعي. وبذلك نبني عالماً متخيّلاً يُريحنا أكثر من العالم الحقيقيّ. نسبيّاً، يتقاطع هذا العمل مع سلوك المصاب بالذهان الهذائيّ (paranoiaque). لكن ثمّة حالة أخرى، إن أردنا توسيع منطق البحث، وهي تقوم متى سعت الكائنات البشريّة إلى تأمين السعادة لنفسها وإلى الاحتماء من الألم بواسطة تشويه خرافيّ للواقع. والحال أنّ أديان البشريّة يجب أن تُعتَبر هذيانات جماعية من هذا النوع. وطبيعي أنّ من لا يزال يشارك في هذيانٍ ما، لن يعترف أبداً بأنّه هذيان.

ليس هذا الرأي حكراً على خبراء التحليل النفسي. فمعظمنا راودتنا الفكرة ذاتها عندما تابعنا الإعلامي عبدو الحلو بمرافعته الشهيرة على قناة OTV. كان الجميع يقول انظروا لهذا الرجل، إنّه يهذي، لكنّه لن يقتنع أبداً بذلك.

ليست المسألة مسألة تكريس التناقض بين العلم والدين. ببساطة، يمكن لأيّ متديّن أن يقتنع بوجوب الحَجر ووضع الكمّامة وغسل اليدَيْن. يمكن لأي متديّن، بالوقت عينه، أن يأخذ الإجراءات الوقائيّة الطبيّة وأن يمارس طقوسه الدينيّة، وستنفعه الممارسة الأولى بيولوجياً والثانية نفسيّاً- وهذا امتيازٌ لا يملكه الملحدون بالمناسبة.

لكنّ الإشكاليّة تكمن في غضّ النظر عن هذه الإرشادات لا لشيءٍ، سوى لأنّ «ديننا أقوى من العلم». والأسوأ، اتّهام من اتَّبع الإرشادات الوقائية من المؤمنين بـ«ضعف النفس» لأنّهم لم يقتنعوا أنّ الطقوس وحدها كفيلة بحمايتهم.

ليس الدين بالمطلق «هَذياناً». ما نناقشه هنا هو عندما يدخل الدين مرحلة «التشويه الخرافي للواقع»، ويذهب معتنقوه إلى ضرب الواقع عرض الحائط، معرّضين نفسهم وغيرهم للخطر، كما في حالة الكورونا. هنا، يصبح الهذيان محفّزاً لنشر الأوبئة. لكنّ الكائن، الذي يدفع به تمرّده اليائس إلى سلوك هذا النهج لبلوغ السعادة، لا يصل إلى شيء عادةً؛ إذ سيجد الواقع أقوى منه.
المصدر: ميغافون

Read more...

رابطة "فلسطين ستنتصر": عدم الإفراج عن جورج عبد الله دليل على استشراس الدولة الفرنسية

Published in عربي دولي

أعلنت رابطة " فلسطين ستنتصر" في فرنسا، اليوم الأربعاء، إنّ "وزيرة العدل الفرنسية، نيكول بيلوبيت، أعلنت يوم الأربعاء الماضي إطلاق سراح 5000 إلى 6000 سجين من السجون الفرنسية من أجل مكافحة المخاطر الصحية وسط وباء كوفيد 19". وأكَّدت الرابطة في بيانٍ أصدرته اليوم أنّه "تم استبعاد المناضل جورج عبدالله من هذا الإجراء، وهو الذي سُجن لما يقرب من 36 عامًا، وانتهت فترة الحكم الإلزامية أي يحق له بطلب إطلاق السراح منذ عام 1999 وعمره 69 عامًا"، مُشددةً أنّ "هذا يظهر مرة أخرى أن حقيقة استمرار احتجازه ليست مسألة قضائية أو حتى صحية، ولكن سياسيّة". وأوضحت أنّه "منذ اعتقاله في 24 أكتوبر/ تشرين الأول 1984، كان جورج عبد الله يخضع لنظام استثنائي، من محاميه الأول الذي عمل في المخابرات الفرنسية وصولاً إلى رفض مانويل فالس، وزير الداخلية الفرنسية حينها، أن يوقّع على أمر الترحيل الذي يسمح بالإفراج عنه عمليًا بعد صدور قرار قضائي مؤات للإفراج في الدرجة القضائية الأولى والثانية عام 2013". وأكَّدت أنّ "استبعاد جورج عبد الله من هذه الاجراءات الطارئة لشاهد على استشراس الدولة الفرنسية ضد هذا الشيوعي العربي والمناضل من أجل القضية الفلسطينية الذي ظل صامدًا حتى بعد 36 عامًا من السجن"، مُشيرةً أنّه "يجسّد لفلسطين ولبنان والعالم العربي كله، بديلاً ثوريًا معاديًا للإمبريالية والصهيونية الذي له آلاف المؤيدين، وخاصة بين جيل الشباب، وإبقائه في السجن يعني خنق هذا الوجهة". ودعت الرابطة "للانضمام إلى حملة التعبئة عبر الإنترنت التي بدأتها "الحملة الدولية للإفراج عن الأسير جورج عبد الله" اليوم، موجهة إلى الحكومتين الفرنسية واللبنانية حتى تتوقف فضيحة الدولة!"، منوهةً أنّ الوسوم المستخدمة في الحملة ستكون "#libérer_georges_abdallah، و#الحرية_لجورج_عبدالله، و#FreeGeorgesAbdallah".
Read more...
Subscribe to this RSS feed