السبت، حزيران/يونيو 07، 2025

الشيوعي يدين العدوان الصهيوني المجرم على الضاحية والجنوب

تستمر الحرب العدوانية الصهيونية على لبنان، والتي تحوّلت منذ توقيع وقف إطلاق النار إلى حرب من طرف واحد على الشعب اللبناني الذي يدفع الثمن من دماء أبنائه وتدمير ممتلكاته وتهجيره  من أرضه بعد ان سدّت آفاق الحلول ووعود العودة وإعادة الإعمار بوجهه. هو عدوان مجرم استهدف المدنيين العزل والأبرياء شيوخا ونساء وأطفالا فشرّدهم في العراء عشية عيد الأضحى المبارك بعد ان دمّر منازلهم السكنية الآمنة بالكامل فجسدوا بتضحياتهم عنوان العيد ومضمونه الحقيقي .

الأحزاب الشيوعية في البلدان العربية تطالب القمة العربية في القاهرة بموقف عربي موحد لدعم صمود الشعب الفلسطيني ورفض مخطط التهجير الصهيوني - الأمريكي

    تعلن الأحزاب الشيوعية في البلدان العربية إدانتها مجددا لإستمرار حرب الإبادة الجماعية  لقوات  الاحتلال الصهيوني على الشعب الفلـسطيني، وتوسيعها وتصعيدها في الضفة الغربية. كما تدين بشدة المخططات الأمريكية - الصهيونية لتهجير الأشقاء الفلسطينيين من أراضيهم، وكذلك العدوان الصهيوني المستمر على سوريا ولبنان واحتلال أجزاء منهما، وما يحمله كل ذلك ويترتب عليه من مخاطر تمس أيضاً مصالح شعوب المنطقة العربية، ووحدة أراضيها وسيادة دولها الوطنية، وتهدد الأمن والسلم الدوليين. 

الشيوعي اللبناني يدين قرار حل الحزب الشيوعي السوري الموحد والحزب الشيوعي السوري

  تابع المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني القرارات الأخيرة التي اتخذتها القيادة الجديدة في سوريا، وتحديداً القرار القاضي بحل الحزب الشيوعي السوري الموحّد، والحزب الشيوعي السوري.

الحزب الشيوعي اللبناني ينعى القائد الوطني الرفيق أبو أحمد فؤاد، نائب الأمين العام السابق للجبـهة الشعـبية لتحـرير فلسـطين

.تلقّى الحزب الشيوعي اللبناني نبأ رحيل القائد الوطني الفلسطيني أبو أحمد فؤاد ببالغ الأسى والحزن لقد كان الرفيق الراحل واحداً من مؤسسي حركة القوميين العرب، والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وكان قائداً عسكرياً في القتال ضد العدو الصهيوني وعرفه الشيوعيون في لبنان من خلال التصدي المشترك للعدوان على لبنان واجتياح بيروت عام 1982، حيث ناضل الوطنيون اللبنانيون والفلسطينيون جنباً إلى جنب.

الشيوعي: تكليف القاضي نواف سلام رئيسا للحكومة أرسى ارتياحًا لدى الشعب اللبناني

يعتبر المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني أن تكليف القاضي نواف سلام رئيسا للحكومة قد أرسى ارتياحًا لدى الشعب اللبناني الذي يعاني من ويلات الانهيار على جميع الصعد ، لما يشكله تكليف شخصية من خارج النادي السياسي التقليدي من خطوة رمزية في كسر احتكار السلطة من قبل القوى السياسية التي قادت البلد إلى هذا الانهيار.