الخميس، تشرين(۲)/نوفمبر 14، 2024

إدارة الموقع

تفاءلوا بالشعب، تجدوه!

Published in لبنان

«النداء» وُجِدت كي تكون صوتاً للطبقة العاملة وكل الفئات الاجتماعية المستغَلّة، من أجراء وموظفين ومزارعين ومُعطّلين عن العمل، وطلاب وشباب ونساء في وطننا لبنان وفي كل العالم. ها هو شعبنا يخرج اليوم، لأسابيع متتالية رافعاً شعارات تعكس تقدم الوعي السياسي والطبقي لفئات واسعة من اللبنانيين ضدّ هذا النظام، وأحزابه الحاكمة، التي أوصلت بلدنا إلى مستنقع الانهيار الاقتصادي وما يتبعه من أزمات اجتماعية تطال هذه الفئات تحديداً.تصدر «النداء» في عددها هذا لتقول أنّ الكلمة الآن للشعب، كما يجب أن تكون دوماً. فبعد مصادرة صوت الناس لعقود طويلة عبر سياسات التفرقة والمذهبة والزبائنية والتبعية، وإعلاء صوت رأس المال وزعماء الميليشيات فوق أي صوت آخر، خرج في 17 تشرين الأول 2019 والأسابيع التي تلته صوتٌ عذب، قويّ، هدّار، مزلزل هو صوت الناس الذي لن يخفت بعد الآن.المؤامرات كثيرة، وفي جعبة الأعداء والخصوم عشرات الألاعيب والأدوات التي يمكن استخدامها لتأديب الناس وتنحيتهم جانباً. حاولوا الترهيب بالسلاح وبالعصي ففشلوا، وحاولوا حرف الأنظار نحو قضايا أخرى ففشلوا أكثر، وحاولوا التخوين فانقلب عليهم سحر الساحر. يحاولون اليوم أن يجلسوا معنا في الخندق لمحاولة التأثير والتشويه، لكننا سنفشّلهم مجدداً.لقد انطلق قطار الشعب، ولن يقف أحد عثرةً أمامه، قريباً أو بعيداً. قد يتمهل أمام منعطف هنا، ويأخذ بعض الوقت أمام محطة هناك، لكنه يعرف غايته، وسيسعى مجاهداً مقاتلاً، متسلّحاً بالرؤية، وبحقوق الناس، وبثقتهم، أن يصل إليها رغم كل الصعاب.اليسار يسبح في مائه "الفضلى" الآن، وعليه أن يخرج منه بأوفر المكتسبات لشعبه ولنفسه. فلتكُن له ساحات الصراع، ولتبقَ الكلمة للشعب دوماً!
Read more...

الشمال السوري والعدوانية التركية

Published in عربي دولي

مجدّداً يتهيأ جيش الاحتلال التركي لشن عملية عسكرية عدوانية على مناطق شمال سوريا. وكما العدوانين السابقين، فهذا العدوان هو أيضاً بتغطية وضوء أخضر أميركي وعدم رفض روسي يشابه القول الشعبي "السكوت علامة الرضى". أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب مساء الأحد وبعد اتصال مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن جنوده سينسحبون من سوريا، واصفاً هذه الحرب بأنها "حرب سخيفة". وكعادته، اعتبر ترامب أن "بلاده دفعت الكثير من النقود للكرد" كي يقاتلوا معه، متجاهلاً أن "قوات سوريا الديمقراطية" دفعت في هذه الحرب ما يزيد عن 10 آلاف قتيل في مواجهتها لداعش وغيرها من التنظيمات الإرهابية. فهذا الرجل لا يكفّ عن تحويل السياسة إلى عمليات تجارية، ولكن بفرق أن هذه العمليات لا تحتاج إلى طرفين ككل المعاهدات التجارية، بل هي فقط إلى موافقته هو، وفي حال رفض الطرف الآخر يستخدم سيف العقوبات الذي حوّل العلاقات الدولية إلى بلطجة أميركية. إن مشكلة الكرد أنهم لم يتعلّموا من كلّ التجارب التاريخية، وراهنوا ولا يزالون على الأميركي والأطلسي، وهذا ما جعلهم يدفعون الثمن دائماً، وآخر الرهانات كان في عفرين. يومها حاول القادة الكرد استدراك الموقف في اللحظات الأخيرة وعقد اتفاق مع الدولة السورية من أجل دخول قوات الجيش السوري إلى عفرين، إلا أن ذلك لم يحدث، وإلى اليوم الأسباب الحقيقية التي أدّت إلى عدم استكمال هذا الدخول غير معروفة، على الرغم من أنه جرت مناورات ودخلت بعض أرتال الجنود التابعة لتنظيمات عسكرية رديفة للجيش. كلّ ذلك لم يكن كافياً، وها هي عفرين تخضع للاحتلال التركي منذ ذلك الوقت. هذا المشهد يتكرّر حتى الآن في العملية المزمع إطلاقها، إلّا أنّ الدولة السورية، وإلى وقت كتابة هذه السطور لم يكن قد صدر عنها موقف. أما الموقف الروسي، فهو عبارة عن تأكيد تركيا للجانب الروسي بالتزامها بوحدة أراضي سوريا. وهذا يعتبر غض نظر وموافقة على العدوان التركي. فتركيا وعلى لسان رئيسها وكبار المسؤولين في نظام حزب العدالة والتنمية، عبّرت عن أن هدف العملية إقامة "منطقة آمنة" على طول الحدود السورية التركية بعرض يقارب ال 40 كلم، وأنّها ستعمل على إعادة مئات آلاف النازحين السوريين في تركيا إلى هذه المنطقة، أي أنها ستعمل على تغيير النسيج الاجتماعي والديموغرافي. ومن جهة أخرى، سيقاتل إلى جانب الجيش التركي، مرتزقة تحت مسمّى "الجيش الوطني السوري"، قدر عددهم المتحدث باسم هذا الجيش بالمئة ألف مقاتل. بعد كلّ هذه المعطيات التي يعرفها الجانب الروسي طبعاً، يأتي التصريح القائل بأن تركيا تعهدت بالتزامها بوحدة الاراضي السورية. وبالتالي، كيف يمكن الوثوق بالجانب التركي الذي أثبت خلال السنوات التسع الماضية، أنه رأس حربة التآمر على سوريا والداعم الأساسي للتنظيمات الإرهابية من "جبهة نصرة" وأخواتها في إدلب وحلب وغيرها من المناطق. كيف يمكن الوثوق به وهو الذي نكث بكلّ تعهداته في المناطق التي تعهّد بإخراج الإرهابيين منها. والأهم، كيف يمكن السماح لاردوغان بتنفيذ مخططاته الإجرامية القائمة على التصفية العرقية بحق مئات آلاف السوريين المدنيين الآمنين الذي لم يعتدوا ولو لمرة واحدة خلال كلّ الأزمة على الجانب التركي. قبل يومين من اتصال ترامب - أردوغان، كان يجري الحديث في تركيا عن تعديلات دستورية يقترحها فريق أردوغان، تسعى هذه التعديلات إلى تخفيض نسبة الفوز بالرئاسة من 50% إلى 40%، وهذا طبعاً تحضير من قبل أردوغان لأي معركة رئاسية مقبلة، فعلى الرغم من أن موعد هذه الانتخابات لا زال بعيداً، إلا أن الحراك السياسي في تركيا يثير رعب أردوغان وحزبه، إذ أنّ "العدالة والتنمية" مقدِمٌ على انشقاقات كبيرة بعد خروج قادة مؤسسين من صفوفه (غول، أوغلو وباباجان) وعزمهم على تأليف أحزاب خاصة بهم، وهذا طبعا سيضعف "العدالة والتنمية" التي تقدّر الاستطلاعات أن عدد كتلتها الصلبة تراجعت إلى ما دون 35%. وطبعاً، لا ننسى هنا الانتخابات البلدية التي حصلت منذ أشهر قليلة، وتعرّض فيها "العدالة والتنمية" لانتكاسة في كلّ المدن الكبرى، بخاصة أنقرة واسطنبول. كلّ هذه المعطيات كانت تشير إلى أن أردوغان سيسعى إلى حلحلة الكثير من القضايا التي أنتجت نقمة شعبية على سياساته العدوانية تجاه سوريا، وبالأخص سياساته هذه التي أنتجت حرباً مدمرة، دفعت ملايين السوريين للنزوح إلى تركيا وغيرها من البلدان. وهذا الملف يضغط كثيراً على أردوغان. لذا، فإن أبعاد هذه الحرب تتلخّص بجانبين. أوّلاً، الداخل التركي (النازحون وشدّ العصب القومي)، وثانياً، البعد الخارجي (زيادة الأوراق التي يملكها أردوغان في أي مفاوضات مقبلة حول التسوية في سوريا). مع العلم أن أحزاب المعارضة الكبرى طالبت بوقف هذا العدوان، وحمّلت أردوغان وسياساته المسؤولية عن الوضع القائم، كما اعتبرت أن الحل يكون بإعادة العلاقات مع الحكومة السورية. على كلّ المعنيين بمصلحة ملايين السوريين الذين يعيشون في الشمال، من كرد وعرب وآشوريين وغيرهم من مكوّنات الشعب السوري، وبالأخص القوى المكوّنة لـ"قوات سوريا الديمقراطية" من جهة، والدولة السورية من جهة أخرى، قطع الطريق على أطماع أردوغان، والقيام بتنازلات تؤدّي إلى دخول الجيش السوري إلى هذه المنطقة، وحماية المدنيين من مجازر يسعى "العدالة والتنمية" إلى ارتكابها بهدف ترهيب سكان شمال سورية وتهجيرهم.  
Read more...

الدولة المتسوّلة، الفقراء المتسوّلون، ومشهد من فيلم أميركي

Published in لبنان

مدينة خيالية في الولايات المتحدة الأميركية، 1999 في المشهد النهائي لفيلم "فايت كلوب/ نادي القتال" (Fight Club,1999)، يدير لنا البطلان ظهرهما ويستمتعان بالمنظر، بينما نشاهد معهما من خلف الألواح الزجاجية لإحدى ناطحات السحاب، تفجير البنايات وتساقطها الواحدة تلو الأخرى في ظلّ تصاعد إيقاع الموسيقى. لم تكن هذه المباني عادية، بل هي المباني التي تُحفظ فيها سجلّات بطاقات الائتمان، فجّرها أعضاء العصابة لـ "محو الدّيْن"، كما تقول الشخصية الرئيسية. لم يكن للبطل حلّ آخر لمعالجة ما يعيشه هو وما يعيشه الناس من حوله، ذلك الفرد الوحيد في مطحنة الماكينة اليومية لرأس المال، العاطل عن العمل، المستهلِك المكبوت الذي لا يجد هدفاً لحياته فيحاول بشتى الأشكال الخروج من النظام. بيروت، 2019يدور رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري في الفترة القادمة على عدّة عواصم، مادّاً يده لأمراء وملوك ورؤساء العالم، علّهم ينقذونه وينقذون النظام الذي دعموا نموّه.نقول "ينقذونه ونظامه"، لا "ينقذون الناس"، لا "ينقذون الشعب المحترق بنار الديْن"، لأن الودائع التي يأمل الحصول عليها تسعى إلى تأبيد حكم الطبقة الحاكمة التي تجد نفسها اليوم في أزمة موت البقرة التي اعتادت حلبها لسنين طويلة.رئيس الحكومة "يشحذ علينا"، وسندفع نحن القروض والفوائد التي ستنعش مؤسسات الطبقة الحاكمة وجيوبها. شوارع بيروت الحقيقية، 2019حين قرّرنا تصميم غلاف هذا العدد، وجدنا بأنه من الضروري أن تكون فكرة التسوّل في أساس الغلاف. لكن ما في الصورة مختلفٌ كل الاختلاف عن تسوّل سعد الحريري. ما في الصورة واقعٌ أصبحنا نراه في شوارعنا أكثر فأكثر، من أطفال وعائلات بكاملها أو عجائز فقدوا كل أملهم ببيت أو عمل. هذا ما صنعه النظام بنا، هذا ليس خطأ فردي أو تقاعص عن العمل، كما يريدوننا أن نظنّ. في الواقع، أنتج النظام اللبناني نوعين من التسوّل، تسوّل الناس في شوارع المدينة والقرى والمناطق لأن الطبقة الحاكمة نهبتهم وأنهكتهم، وتسوّل رئيس حكومة وطاقمه السياسي لضخّ المال في جيوب النظام الذي بدأت غيبوبته تنبئ بموت قريب. تسوّلنا وتسوّلهم أضداد، صورة عكسية لضحية وجلّاد، إفلاس شعب ومؤسسات ودولة وإرهاق الطبقة العاملة بمستقبل غير معلوم، وانتكاسة مؤسساتهم لأن من كان يدرّ عليهم بالمال لم يبق له ما يسد الرمق. والضدان هذان لا يلتقيان، إلّا للمواجهة.فجّر تايلر دردن وعصابته في "فايت كلوب" المباني التي تحوي الديْن. فهل نرى نحن مباني الطبقة الحاكمة ومراكزها ومصالحها، وننقضّ عليها؟ 
Read more...

لم يُقفل الحساب

Published in لبنان

صدر العدد الجديد من مجلة النداء بعنوان "لم يُقفل الحساب"، وفيه: • أول الكلام: العملاء.. ثلاثة أصناف! • الافتتاحية:عاشت الذكرى السابعة والثلاثون لانطلاقة جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية | حنا غريب • ملف: جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية- سهى بشارة عن العميل فاخوري: المفروض مقاربة ملفه كـ"إسرائيلي" | جنى نخال- إنصاف الفاخوري: إعدامه مرتين | أنور ياسين - في ذكرى انطلاقة جمول... حرصاً على المقاومة | موريس نهرا - جمول الفكرة التي لا تموت | محمد عبدالله • ذاكرة: جدي.. خلف زجاج لا ينكسر | شذى عبد العال • ملف: الصين- تحديات الصين في عامها السبعين | أدهم السيد - استثمار الصين بالعلم والعمل | جاد رعد- سبعون عاماً على تأسيس جمهورية الصين الشعبية| لجنة العلاقات الخارجية في الحزب الشيوعي اللبناني • قضية:- عام دراسي مأزوم... والوزير يجمع "القروش" | كاترين ضاهر- عرسال: آثار الحرب في 300 كيلومتر مربع (2) | غسان صليبا • رأي:- تحليل التناقض الرئيسي في تجربة اليسار العراقي | بشار علي- بين التشاؤم، ودروس التاريخ، والمهام | محمد المعوش • ثقافة وفن:- للموت غناءٌ بلون البنفسج الرطب | لينا الحسيني - قلت لهم... في صنعاء | حسين مروة - وهمٌ في تناسل أبدي | أحمد وهبي • في البدء: - أيها السادة، الصفقة سوف تكون مربحة | جواد الأحمر للتواصل مع #مجلة_النداء عبر البريد الالكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.الموقع الالكتروني:www.al-nidaa.com
Read more...

أهكذا سيكون المشهد؟

Published in فلسطين

ليس بعيداً عن الحدود المصطنعة التي زرعها المستعمر، تقع بلدة صلحة المحتلة (مستعمرة أفيفيم). لا فرق هنا إنْ كانت لبنانية أو فلسطينية، طالما أنّها تتبع مباشرة بعبارة "محتلة". وهذا يعني أنّ واجب تحريرها لا يعترف بالتبعية "السايكس-بيكية" (نسبةً لمعاهدة سايكس-بيكو) لها.
Read more...

رجال الأعمال، والمستعمر والخوف

Published in لبنان

من المضحك أن نتوقّع من اجتماع يحضره أمراء الحرب الأهلية، ورجال الأعمال وورثة كاتبي السياسات الاقتصادية النيوليبرالية التي أوصلتنا إلى حيث نحن، قرارات لمصلحة الطبقة العاملة والمُهمّشة. خرجوا من الاجتماع كما دخلوا، بجيوب مثقلة بثرواتنا وضمائر غير آبهة لما اقترفوا. في صراعنا اليومي في هذه المنطقة، لا يُخفى علينا من هم أعداء الداخل وناهبيه، ولا تُخفى نهاية الطريق التي يسيّروننا عليها، لا يُخفى إلّا سرّ قدرتهم المتجدّدة على تخدير الأغلبية وتغريبها عن مصالحها.
Read more...

نظام الزبالة

Published in لبنان

صدر العدد الجديد من مجلة النداء بعنوان "نظام الزبالة"، وفيه: • أول الكلام: الغول والتاريخ• الافتتاحية: مشهدية الصراع والمقاومة | د. حسن خليل• ملف: - طفح الكيل... لوضع النقاط على الحروف | د. ناجي قديح - بين التلوث البيئي والتلوث الطائفي | موريس نهرا - اجتياح النفايات: عود على بدء | نسرين زهر الدين• مجتمع: - باسم القانون | ليالي عبد الهادي• شؤون عربية ودولية:- هزيمة "ماكري" التمهيدية: جرعة زائدة من النيوليبرالية | لينا بعلبكي • آراء مؤتمرية: - ما قبل الكتابة وما قبل النقاش... مراجعة التفسير المادي للتاريخ | د. مفيد قطيش- هل نحن أمام وجهات مؤتمرية؟ ما هي؟ كيف ننقدها؟ | محمد المعوش• رأي: - النضال المجدي: كل نضال يرفع الظلم عن الإنسان | حسن صبرا- الأحمر يسقط عن جواده | سمير سكيني- إنها معركة تغيير الطائف | عطالله السليم• بين الجد واللعب | ماهر أبي نادر• ندوة- دينامية الإنتاج الثقافي التحرري | د. ليلى الخطيب توما• خطاب- نحن نقول لا | إدواردو غاليانو - تعريب وإعداد: محمد وليد قرين• ثقافة وفن:- وهم "إنقاذ الرأسمالية" | ساري زين الدين - ايزنهاور... يُصلّي | حسين مروة - تل الزعتر | أحمد وهبي• في البدء: - الديمقراطية وأخواتها: نموذجٌ أم فخ؟ | جواد الأحمر للتواصل مع #مجلة_النداء عبر البريد الالكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.الموقع الالكتروني: www.al-nidaa.com
Read more...

فزاعة "الغريب" الدولة تضرب العمال الفلسطينيين"

Published in فلسطين

صدر العدد الجديد من مجلة النداء بعنوان "فزاعة "الغريب" الدولة تضرب العمال الفلسطينيين" وفيه:• أول الكلام: الفزاعة والوحش الحقيقي• الافتتاحية: ضد العنصرية، ودفاعا عن كل العاملين في لبنان | عمر الديب• ملف: فلسطين:  إذا المخيمات انتفضت | مروان عبد العال محاصرة الفلسطيني في لقمة عيشه سياسة هدفها تهجير الفلسطينيين | فتحي كليب عمل اللاجئ الفلسطيني بين مطرقة المنظومة الدولية وسندان الدولة اللبنانية | رائد عطايا المسار القانوني لحق عمل الفلسطينيين في لبنان | عطالله السليم القدس الان... صراع البقاء والصمود أمام سياسات التهجير القصري للسكان | رتيبة النتشة• بين الجد والعب• ملف فنزويلا بعد الهجمة: فنزويلا أمام مواجهة الضغوط الامريكية ومعالجة المشكلات الداخلية | موريس نهرا مؤتمر "الطروحات من أجل تجاوز "تشافيزي" للازمة": الاسباب ولاهداف | جنى نخال  طروحات من أجل تجاوز "تشافيزي" للازمة: "المبادرة الشعبية والافق الاشتلااكي الديمقراطي" | عربي العنداري• ذكرى:  غريب في ذكرى فرج الله الحلو: البلد متعطش للدولار والتحويلات لم تعد كافية وهو عمليا في حال إفلاس غير معلن | زويا شريف• قضية: "الشيوعي" من معتقل الخيام: لا يتساوى المقاوم مع المساوم ولا المناضل مع المطبع | كاترين ضاهر• رأي: لنمض الى النضال السياسي المباشر | لينا بعلبكي• طلاب طلاب اللبنانية يدافعون عن الطبقة العاملة الفلسطينية• ثقافة وفن: أمريكا الناسكة! | حسين مروة وقلت وجعي بشهقة الماء | أحمد وهبي• في البدء النضال المجدي: كيف وأين؟ (2) / جواد الاحمر للتواصل مع #مجلة_النداء عبر البريد الالكتروني:عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.  
Read more...

الفزّاعة والوحش الحقيقي

Published in فلسطين

لا جديد تحت شمس هذا الصيف: اليمين اللبناني يمدّد سلطته، من الموازنة حتى القضاء على الأحراج في عين دارة وسدّ بسري وأزمة النفايات المرتقبة، حتى منع حفلة موسيقية بحجّة المسّ بالمقدّسات، والممارسات العنصرية اليومية. اليوم يمأسس اليمين إقصاءه للطبقة العاملة عبر مداهمات ترهيبية ل"تطبيق" قانون عمل على المهمشين فقط، على المستضعفين فقط، على من لا يملكون إلّا فتات الفتات. اللاجئات واللاجئين -تماماً كما في حفلة الجنون الحاصلة في أوروبا والولايات المتحدة الأميركية- هم المستهدفون الأساسيون في هذه الحرب. الفاشية اليوم تلقي اللوم على اللاجئين في كل شيء. الكهرباء، المياه، غياب فرص العمل، انقراض الثدييات، كلّه يحصل بسببهم، ويجب وبشكل سريع التخلّص منهم.
Read more...
Subscribe to this RSS feed